بالطابق الأول من إقامة المسنين، حيث أشتغل حاليا، أثارت انتباهي نجمة داوود متوسطة الحجم، معلقة على باب غرفة أ…
تعرفتُ السنة الماضية، على "جوسيبي" عبر الفايسبوك .. بدا لي رجلًا طيبا، أنيقًا، خصوصا أنه أصله إيطا…
بعد طلاقها الثاني، قررت "زاينة" أن تجرب الشرب، حاولت ذلك مع بعض الصديقات، فلم تعرف، الحقيقة، أن صدي…
يسألني الكثيرون والكثيرات، على مواقع التواصل الاجتماعي: -كيف نصير لاجئين؟؟ سؤال شاق والجواب عنه أَشَقّ.. ه…
حول كأس شاي مغربي وحلويات ومكسرات، تحلقنا البارحة، أربع مغربيات من أربعة أجيال : من الستينيات إلى التسعينيات…
شاهدت البارحة، للمرة الثانية، فيلم « يكفي Enough » لمخرجه “ ميكاييل أبتيد وبطولة الحسناء جينيفر لوبيز.. يحكي…
دانيال .. قابلت رجلا، مثلك، لديك كل شيء..تقريبا، إلا الحب ودفء الحضن المرافق والحبيبة التي تشاركك قهوة الصبا…
مجزرة الدجاج ب Drummondville : كان هو أول عمل جربته، شهر شتنبر 2020، بعد فترة الخروج الأولى من الإغلاق القسر…
في مثل هذا اليوم من سنة 2019، ركبت طائرة الخطوط الكندية من مطار محمد الخامس بالبيضاء، متجهة نحو مطار ترودو بد…
غرب المدينة العملاقة الضخمة هو الامتداد الجغرافي لمنطقة ال Westmount، معقل بورجوازية وأغنياء المدينة..أغلبهم…
قضيت شهرًا من سنة 2015، داخل المصحة العقلية والنفسية " الرازي"، بالمدينة الصغيرة " سلا" …
مرت سنة على مثولي أمام قاضي اللجوء، وكم يؤسفني أن أعترف بأن يوم الأربعاء 11 ماي 2022، كان بمثابة محاكمة للو…
حياة اللاجيء ليست هي حياة المهاجر.. طبعا، الجميع، ربما الجميع، أصبحت أخاف من هذه الكلمة، ينتفض مديري في العم…
أنا لاأنتمي، حاليا، لأي شكل من المعارضة السياسية، ضد النظام المغربي..وأقصد به الملكية. لاأنتمي لأي هيئة أو ف…
لايختار أحد منا اسمه، ووالدي لم يختر أيضا اسم عائلة( بوشكيوة) الذي أسقطته من هويتي للأبد، هذه العائلة الفتية…
التعري غضبا او إنزال السروال أمام الملأ في الثقافة الشعبية المغربية عشت في طفولتي مشاهد كثيرة لكبار السن وهو…
أين الله؟ تتعالى أصوات التوسل والدعاء، تصل لسمعي بل تخترقني كرصاصة مسددة نحوي، مرضى وجوعى ويتامى وفقراء وأرا…
30 أكتوبر 2019 : نزلت بمطار ترودو، بحقيبة حمراء صغيرة مليئة بكل أوراق حياتي السابقة، أخذت سيلفي ثم بعثت بال…
رسالة لكل مثلي و علماني ولاديني وملحد مغربي مدعٍ ومتناقض : أنتَ تعلمُ جيدا، بأنك أول ضحايا الدستور والقانون…